أخبار عاجلة

نافذة - "أمانة الرياض" تجهز 18 موقعًا لاستقبال سكان وزوار العاصمة في "اليوم الوطني الـ94"

نافذة - "أمانة الرياض" تجهز 18 موقعًا لاستقبال سكان وزوار العاصمة في "اليوم الوطني الـ94"
نافذة - "أمانة الرياض" تجهز 18 موقعًا لاستقبال سكان وزوار العاصمة في "اليوم الوطني الـ94"

الخميس 19 سبتمبر 2024 07:50 مساءً

نافذة على العالم - تم النشر في: 

19 سبتمبر 2024, 5:49 مساءً

في إطار سعي أمانة منطقة الرياض إلى تعزيز تجربة الاحتفال باليوم الوطني الرابع والتسعين للمملكة، عملت الأمانة على تنوع مواقع الفعاليات المصاحبة للاحتفالات؛ حيث أكملت أعمالها في تحديد مواقع الاحتفال باليوم الوطني لتشمل جميع أحياء المدينة؛ بهدف الارتقاء بجودة الحياة وتعزيز روح الانتماء والمشاركة الوطنية، وتفعيل أصول أمانة منطقة الرياض، عبر فعاليات وأنشطة متنوعة وتفعيلها في ثمانية عشر موقعًا.

وفي التفاصيل: جاء توزيع المواقع وفق دراسة محددة تكفل تفعيل الفعاليات بشكل يواكب أهمية الاحتفالية؛ حيث تسعى الأمانة إلى خدمة السكان، وبناء شراكات مستدامة مع أفراد المجتمع، وتضافر الجهود بين المجتمع وأمانة منطقة الرياض في رفع جودة الفعاليات، وشموليتها.




وتشمل الأنشطةُ عدةَ أقسام؛ منها: إضاءات ومجسمات جميلة، وأنشطة تفاعلية، ومناطق جلوس للزوار، ومنطقة تصوير، وهدايا تذكارية، وألعاب كرنفالية، ومنطقة أطفال، ومنطقة مأكولات ومشروبات، وضيافة القهوة السعودية.

وحددت الأمانة وقت الفعاليات في جميع المواقع؛ حيث ستبدأ عند الرابعة عصرًا وتمتدّ حتى الحادية عشرة مساء.

ويأتي العمل على تحديد مواقع الاحتفال لرفع جودة تجربة الزائر بحيث يستطيع الاستفادة والاستمتاع من جميع الفعاليات والأنشطة، ورفع جودة التفاعل مع الأنشطة، والعمل على تحسين تجربة المستفيد وتحديد مناطق للدخول إلى الفعاليات والخروج منها؛ لقياس رضا الحضور وفئاتهم، بما يعزز تطوير خطط الأمانة في تنويع الفعاليات، والمواقع وتفعيل تجربة المستفيدين من السكان والزوار.


المصدر : نافذة - "أمانة الرياض" تجهز 18 موقعًا لاستقبال سكان وزوار العاصمة في "اليوم الوطني الـ94"

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق نافذة - بعد توثيق مواطن له.. "بلدية القريات" تباشر موقعًا تحول لحفرة خطرة من جراء تجريف الرمال
التالى نافذة - "هشاشة الحكم في إسرائيل".. هجمات مؤثرة تكنولوجيًّا لكنها ضائعة بلا خطة