أخبار عاجلة

نافذة - الرئيس الفرنسي يطالب بوقف تسليح إسرائيل.. ونتنياهو يصفه بـ"العار"

نافذة - الرئيس الفرنسي يطالب بوقف تسليح إسرائيل.. ونتنياهو يصفه بـ"العار"
نافذة - الرئيس الفرنسي يطالب بوقف تسليح إسرائيل.. ونتنياهو يصفه بـ"العار"

الأحد 6 أكتوبر 2024 01:50 صباحاً

نافذة على العالم - تم النشر في: 

05 أكتوبر 2024, 10:56 مساءً

حدث شد وجذب أمس السبت بين فرنسا وإسرائيل؛ وذلك على خلفية دعوة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى الكف عن توريد الأسلحة إلى إسرائيل للقتال ضد حركة حماس في قطاع غزة وحزب الله في لبنان؛ إذ وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي الدعوة بأنها "عار"، وهو ما وصفه الإليزيه بـ"المبالغة".

وأكد الإليزيه ردًّا على نتنياهو أن "ماكرون ملتزم بأمن إسرائيل، لكن وقف النار فورًا ضروري".

وبحسب موقع العربية، شدَّد الإليزيه على أن "ماكرون يرفض استمرار الحرب في لبنان"، معتبرًا أن "تصريحات نتنياهو مبالَغ فيها".

وندَّد نتنياهو أمس السبت بدعوة ماكرون إلى الكف عن توريد الأسلحة إلى إسرائيل للقتال ضد حركة حماس في قطاع غزة وحزب الله في لبنان، وقال في بيان: "بينما تحارب إسرائيل القوى الهمجية التي تقودها إيران، يتعيَّن على جميع الدول المتحضرة أن تقف بحزم إلى جانب إسرائيل، إلا أن الرئيس ماكرون وغيره من القادة الغربيين يدعون الآن إلى حظر الأسلحة على إسرائيل. يجب أن يشعروا بالعار".




وأكد أن إسرائيل تخوض حربًا على جبهات عدة ضد مجموعات تدعمها إيران.

وأضاف: "هل تفرض إيران حظر أسلحة على حزب الله؟ على الحوثيين؟ على حماس وعلى وكلائها الآخرين؟ طبعًا لا".

وتحظى الجماعات المذكورة بدعم طهران، وتُشكِّل ما يسمى بـ"محور المقاومة" في وجه إسرائيل.

وقال نتنياهو إن "محور الإرهاب هذا يقف صفًّا واحدًا، لكن الدول التي يفترض أنها تعارض محور الإرهاب هذا تدعو إلى الكف عن تزويد إسرائيل بالسلاح. يا له من عار".

وأكد أن إسرائيل ستنتصر حتى بدون دعمهم، مضيفًا: "لكن عارهم سيستمر لوقت طويل بعد الانتصار في الحرب".

وتابع: "اطمئنوا، إسرائيل ستقاتل حتى تنتصر في الحرب، من أجلنا ومن أجل السلام والأمن في العالم".


المصدر : نافذة - الرئيس الفرنسي يطالب بوقف تسليح إسرائيل.. ونتنياهو يصفه بـ"العار"

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق نافذة - خبير اقتصادي: الضربة الإسرائيلية لإيران قد تشعل أسعار النفط وتؤجج التضخم.. وهذا ما ستتجنبه إسرائيل
التالى نافذة - موجز "سبق" الأسبوعي: دعم سعودي ثابت لفلسطين ولبنان.. وانخفاض تاريخي لمعدل البطالة.. وإنجازات بارزة للرؤية