احذر.. هذه الرسائل تتسبب في تهكير بياناتك

نافذة على العالم - رسائل تتسبب في تهكير بيانات.. .انتشرت موجة جديدة من الهجمات الإلكترونية، من خلال رسائل وهمية تدعي أنها من أصدقاء أو جهات موثوقة لدى مواقع التواصل الاجتماعي أو مواقع الدفع الإلكتروني، ولتي تهدف إلى اختراق حساباتك وسرقة بياناتك الشخصية والمالية، وسواء إذا تلقيت هذه الرسائل عبر "فيسبوك" أو الهاتف المحمول، عليك أن تكون حذرا، حيث يستغل المحتالون تطبيقات مثل "إنستاباي" و"فودافون كاش" لسرقة الأموال من حسابات الضحايا. تابع معنا كيف تحمي نفسك من الوقوع في فخ هؤلاء المحتالين.

وتقدم «الأسبوع»، لقرائها كافة التفاصيل المتعلقة بـ احذر الرسائل التي تتسبب في تهكير بياناتك وطريقة الحماية منها، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات على مدار الساعة.

ما هي الرسائل التي تتسبب في تهكير بياناتك

شهدت هذه الفترة تزايدا في شكاوى العملاء من تلقي رسائل وهمية عبر "فيسبوك" أو الهاتف المحمول، والتي يدعي مرسلوها أنهم أصدقاء يطلبون تحويل أموال عبر "إنستاباي" أو "فودافون كاش"، في محاولة احتيال جديدة بعد اختراق حسابات على "فيسبوك". ورغم تحذيرات البنوك المتكررة على مدار السنوات الثلاث الماضية، لا يزال العديد من العملاء يقعون فريسة لهجمات النصب هذه.

وتنوعت رسائل التهكير على النحو التالي:

إشعار مهم: تمت جدولة صفحتك على Facebook فيسبوك للحذف الدائم بسبب منشور ينتهك حقوق علامتنا التجارية. لقد توصلنا إلى هذا القرار بعد مراجعة شاملة ووفقا لسياسات حماية الملكية الفكرية لدينا.

نصائح هامة للحفاظ على بياناتك من التهكير والاحتيال

ويستغل المحتالون انتشار استخدام "إنستاباي" و"فودافون كاش" بين العملاء في التحويلات المالية، مما يزيد من أهمية توخي الحذر. تقدم البنوك نصائح هامة للتصدي لهذه الهجمات، منها عدم الإفصاح عن التفاصيل الشخصية أو البنكية لأي شخص، وتجاهل الرسائل أو المكالمات المشبوهة، والتحقق دائما من صحة أي رسالة عبر الاتصال بالبنك مباشرة.

ولحماية حسابك من السطو، تذكر عدم مشاركة بيانات الأمان الخاصة بك، والابتعاد عن الروابط والمرفقات المشبوهة، والتواصل مع البنك فورا في حال الشك بأي محاولة احتيال.

اقرأ أيضاً
مصر تستعرض تجربتها في التحول الرقمي بمنتدى مجتمع المعلومات بسويسرا

معلومات الوزراء يجري استطلاعا حول دور ومكانة المرأة في المجتمع

ضياء رشوان: قانون تداول المعلومات مهم لأمن المجتمع السياسي