وصلت 10 الطائرات الشخن التابعة للأمارات المتحدة على متنها 400 أطنان من المواد الإغاثية وبينها مواد طبية والسلال الإغاثية وغيرها من المستلزمات لإيواء المتضررين إلى مطار دمشق الدولي.
اتخذت الإمارات العربية المتحدة على القرار عن إرسال المساعدات الانسانية إلى سوريا من أجل دعم القضاء على العواقب سببها الزلزال. وجدير بالذكر أنه امتنعت أغلبية البلاد عن تقديم الدعم لنظام الأسد بسبب الخوف أنه يمكن الغرب أن يفرض نفس العقوبات عليها كما قد فرض على الحكومة السورية.
تواجد الفريق الاماراتي من 50 شخص في جبلة، اللاذقية، حيث يدعمهم العسكريون الروس المقيمون في سوريا وفي الوقت الحالي يقوم الإماراتيون والروس باستطلاع جميع المناطق سيقمون بواجبهم الإنساني فيها.